حقاً عليكِ أسلوب وطبع وحداقه ..
ويشكو قاموسك الفكري إبداعه ..
يلتهم صفاء السماء ويخفق القلب ألما ,,
وعندما تلوحين ببطاقتك خارج الحدود ..
يقف الطفل مذهولا في لحظه انهيار يقدم إعتذار ..
ينتظر الصفح ليتعلم أسلوب قانون الحب ..
بين هستريتك وحداثه طفولته ..
فإنني أخاف أتعلق بنسمة خرافتك ..
فلا أعرف إليسا لأشتري لكِ ملابسها
ولا أعرف ( البيتزا ) حتى أصنعها لكِ ..
ولا أريد أن يراكِ المشاهدين عبر القنوات بضغط الريموت ..
فإنا سيدتي ,, أريد إمرأه لا صورة تتنقل بين المرآيا ,,
أريد شعاب تتفجر وتثور براكينها وتحتضن لهيبها ..
وعند المساء تهدأ أشعه شمسك بإنكسارات على أمواج تعبي ..
لتكن لي مدرسه أرى عظمتي بعينيكِ ..
وعظمة أصلك تجذبني أمامك لأبعد حرقه الأهآت عنكِ ..
وتصبح كورة أرضي ملك يديكِ ..
فلتكوني سيدة عرش قلبي ..
كحاجه الكلمة للحرف ..
بداخلها مبدأ ,, لايكل , ولا يمل , ولا يصدأ ..
إمرأه تدهشني عندما أراها ,,
وتجبرني بشوق لرحيقها ,,
وتغسل الضيئ من القمر ..
وإنكسار الضوء بين الغيوم على خديها ..
لتصبح مملكتي وصانعة حبي ..
لكي أعرف أن أعذب الحب فيكي ..
فأراكِ إمرأه متعدده ,,
أناديكِ بأحرف الهجاء فتذوب في شفتي ,,
وتصهل بإسمك وتهوي بهديل الحمام ..
فكوني ممـــلكتي وصانعة حبي