الياقوت

مرحبا بكم اصدقائي وطاب اوقاتكم
لكم مني كل الود والاحترام
انتظر مقترحاتكم ومساهماتكم المبدعة
تواجدكم رائع من روعة نبل اخلاقكم وتميزكم
فلنبني هرم الصداقه الحقيقيه ويكون لتواصلنا الاثر الجميل في القلوب
دمتم بخير

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الياقوت

مرحبا بكم اصدقائي وطاب اوقاتكم
لكم مني كل الود والاحترام
انتظر مقترحاتكم ومساهماتكم المبدعة
تواجدكم رائع من روعة نبل اخلاقكم وتميزكم
فلنبني هرم الصداقه الحقيقيه ويكون لتواصلنا الاثر الجميل في القلوب
دمتم بخير

الياقوت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الياقوت

الـضـمـيـر صـوت هـادئ يُـخـبـرُك بـأنَّ أحـداً يـنـظُـر إلـيـك


+2
دموع القمر
صمت الهمس.m
6 مشترك

    مي زيادة***

    صمت الهمس.m
    صمت الهمس.m
    Admin


    عدد المساهمات : 635
    تاريخ التسجيل : 30/10/2011
    الموقع : في قلب العدم

    مي زيادة*** Empty مي زيادة***

    مُساهمة من طرف صمت الهمس.m الثلاثاء يناير 10, 2012 8:39 pm






    مي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - 1941

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    مي زيادة من موليد عام 1886 وتوفت في عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كانت شاعرة وأديبة فلسطينية،
    ولدت في الناصرة عام 1886، اسمها الأصلي كان ماري إلياس زيادة، واختارت
    لنفسها اسم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيما بعد. كانت تتقن ست لغات، وكان لها ديوان باللغة الفرنسية.

    ولدت ماري زيادة (التي عرفت باسم ميّ) في مدينة الناصرة بفلسطين عام 1886 .
    ابنةً وحيدةً لأب من لبنان وأم سورية الأصل فلسطينية المولد. تلقت الطفلة دراستها
    الابتدائية في الناصرة, والثانوية في عينطورة بلبنان. وفي العام 1907, انتقلت ميّ
    مع أسرتها للإقامة في القاهرة. وهناك, عملت بتدريس اللغتين الفرنسية والإنكليزية,
    وتابعت دراستها للألمانية والإسبانية والإيطالية. وفي الوقت ذاته, عكفت على إتقان
    اللغة العربية وتجويد التعبير بها. وفيما بعد, تابعت ميّ دراسات في الأدب العربي
    والتاريخ الإسلامي والفلسفة في جامعة القاهرة.

    وفى القاهرة, خالطت ميّ الكتاب والصحفيين, وأخذ نجمها يتألق كاتبة مقال اجتماعي
    وأدبي ونقدي, وباحثة وخطيبة. وأسست ميّ ندوة أسبوعية عرفت باسم (ندوة الثلاثاء),
    جمعت فيها - لعشرين عامًا - صفوة من كتاب العصر وشعرائه, كان من أبرزهم:
    أحمد لطفي السيد, مصطفى عبدالرازق, عباس العقاد, طه حسين, شبلي شميل,
    يعقوب صروف, أنطون الجميل, مصطفى صادق الرافعي, خليل مطران, إسماعيل صبري,
    و أحمد شوقي. وقد أحبّ أغلب هؤلاء الأعلام ميّ حبًّا روحيًّا ألهم بعضهم روائع من كتاباته.
    أما قلب ميّ زيادة, فقد ظل مأخوذًا طوال حياتها بجبران خليل جبران وحده, رغم أنهما
    لم يلتقيا ولو لمرة واحدة. ودامت المراسلات بينهما لعشرين عامًا: من 1911 وحتى
    وفاة جبران بنيويورك عام 1931.

    نشرت ميّ مقالات وأبحاثا في كبريات الصحف والمجلات المصرية, مثل: (المقطم),
    (الأهرام), (الزهور), (المحروسة), (الهلال), و(المقتطف). أما الكتب, فقد كان باكورة
    إنتاجها العام 1911 ديوان شعر كتبته باللغة الفرنسية و أول أعمالها بالفرنسية اسمها
    أزاهير حلم ظهرت عام 1911 و كانت توقع باسم ايزس كوبيا, ثم صدرت لها ثلاث
    روايات نقلتها إلى العربية من اللغات الألمانية والفرنسية والإنكليزية. وفيما بعد صدر لها:
    (باحثة البادية) (1920), (كلمات وإشارات) (1922), (المساواة) (1923),
    (ظلمات وأشعة) (1923), ( بين الجزر والمد ) ( 1924), و(الصحائف) (1924).
    وفى أعقاب رحيل والديها ووفاة جبران تعرضت ميّ زيادة لمحنة عام 1938,
    إذ حيكت ضدها مؤامرة دنيئة, وأوقعت إحدى المحاكم عليها الحجْر, وأودعت مصحة
    الأمراض العقلية ببيروت. وهبّ المفكر اللبناني أمين الريحاني وشخصيات عربية كبيرة
    إلى إنقاذها, ورفع الحجْر عنها. وعادت ميّ إلى مصر لتتوفّى بالقاهرة في 17 تشرين أول(أكتوبر) 1941.

    أتمت دروسها في لبنان ثم هاجرت مع أبيها إلى القاهرة. نشرت مقالات أدبية ونقدية
    واجتماعية منذ صباها فلفتت الأنظار إليها. كانت تعقد مجلسها الأدبي كل يوم ثلاثاء من كل
    أسبوع وقد امتازت بسعة الأفق ودقة الشعور وجمال اللغة.توفيت عام 1941 م في مصر.

    ربما قليلون فقط يعرفون أن مي زيادة عانت الكثير وقضت بعض الوقت في مستشفى
    للأمراض النفسية و ذلك بعد وفاة جبران فأرسلها أصحابها بإرسالها إلى لبنان حيث
    يسكن ذووها فأساؤوا إليها وأدخلوها إلى مستشفى الأمراض العقلية مدة تسعة أشهر
    و حجروا عليها فإحتجت الصحف اللبنانية و بعض الشرفاء من الكتاب و الصحفيين
    يحتجون بعنف على السلوك السيء من قبل ذويها تجاه مي فنقلت إلى مستشفى خاص
    في بيروت ثم خرجت إلى بيت مستأجر حتى عادت لها عافيتهاو أقامت عند الأديب أمين
    الريحاني عدة أشهر ثم عادت إلى مصر وبذلك يمكن القول مع الاستاذة نوال مصطفى
    أن :الفصل الأخير في حياة مي كان حافلاً بالمواجع والمفاجآت! فصل بدأ بفقد الأحباب
    واحدًا تلو الآخر .. والدها عام 1929 . جبران عام 1931 . ثم والدتها عام 1932 .

    وعاشت مي صقيع الوحدة .. وبرودة هذا الفراغ الهائل الذي تركه لها من كانوا السند
    الحقيقي لها في الدنيا . وحاولت مي أن تسكب أحزانها على أوراقها وبين كتبها ..
    فلم يشفها ذلك من آلام الفقد الرهيب لكل أحبابها دفعة واحدة .

    فسافرت في عام 1932 إلى إنجلترا أملاً في أن تغيير المكان والجو الذي تعيش فيه ربما
    يخفف قليلاً من آلامها .. لكن حتى السفر لم يكن الدواء .. فقد عادت إلى مصر ثم سافرت
    مرة ثانية إلى إيطاليا لتتابع محاضرات في جامعة بروجية عن آثار اللغة الإيطالية ..
    ثم عادت إلى مصر .. وبعدها بقليل سافرت مرة أخرى إلى روما ثم عادت إلى مصر
    حيث استسلمت لأحزانها .. ورفعت الراية البيضاء لتعلن أنها في حالة نفسية صعبة ..
    وأنها في حاجة إلى من يقف جانبها ويسندها حتى تتماسك من جديد .

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    من أشهر أعمالها
    كتاب المساواة.
    باحثة البادية .
    سوانح فتاة .
    كلمات و أشارات .
    نعم ديوان الحب

    من اروع ماكتبت..................برأيي
    جرّبتُ من الوطنيات صنوفًا: وطنية الأفكار والأذواق والميول,

    وتلك الوطنية القدسية المثلى: وطنية القلوب,

    فوجدتُ في عالم المعنَى ما عرفته في عالم الحس.

    إلاّ بقعة بعيدة تفرّدت فيها الصور وتسامت المعاني.

    ثقّفنى أبناءُ وطنى, وأدبني أبناء الأوطان الأخرى,

    وأسعدنى أبناء وطني وأسعدني الغرباءُ أيضًا,

    ولا ميزة لأبناء وطني في أنهم أوسعوني إيلامًا,

    فقد نالني من الغرباء أذى كثير:

    فبأي الأقيسة أقيس أبناء الوطن?

    ولماذا أكون أنا وحدي تلك التي لا تدري أين وطنها?





    عـلاقة ميّ بجبران _ _ الإعـجاب الأدبي إلى
    صداقة روحية ثمّ إلى حبّ







    :
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







    دموع القمر
    دموع القمر
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 208
    تاريخ التسجيل : 15/12/2011

    مي زيادة*** Empty رد: مي زيادة***

    مُساهمة من طرف دموع القمر الأربعاء يناير 11, 2012 2:56 am

    هناك حروفٌ مميّزةْ تمتلِكُ يدا لتمسك الغروب وقلباً قوياً يصارع الهموم وعقلًا ينير نهاية الحلم

    يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
    احترافيه في الفائدة رائعة
    سحر الغرام ♥ ♥
    سحر الغرام ♥ ♥
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 294
    تاريخ التسجيل : 28/11/2011

    مي زيادة*** Empty رد: مي زيادة***

    مُساهمة من طرف سحر الغرام ♥ ♥ الأربعاء يناير 11, 2012 5:06 am

    ليس من الصعب أن تُضحِّي من أجل صديق .. ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية

    تسلمي يالغلا
    اديب
    اديب
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 664
    تاريخ التسجيل : 03/11/2011

    مي زيادة*** Empty رد: مي زيادة***

    مُساهمة من طرف اديب الأربعاء يناير 11, 2012 8:18 pm

    رحم الله جبران خليل جبران



    ورحم الله مي



    وبورك بك على هذا الموضوع



    خاصه وانه يقال ان جبران ومي كانا يحبان بعضهما بصمت



    ولم يكتب لهما اللقاء



    وما رأى احدهما الاخر



    انه هوى الروح للروح



    لك كل تقديري
    احمد الحرباوي
    احمد الحرباوي
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 233
    تاريخ التسجيل : 31/10/2011
    العمر : 54
    الموقع : بغداد

    مي زيادة*** Empty رد: مي زيادة***

    مُساهمة من طرف احمد الحرباوي الأربعاء يناير 11, 2012 11:49 pm

    نظرت الى الماء وجدتك اصفى
    وانقى ...
    نظرت الى الورد وجدتك احلى
    وابهى...
    تذكرت الوفاء
    وجدتك من الوفاء اوفى...
    مقتطفات روعه من حياة الاديبه الرائعه مي زياده
    مشكره للتعب
    ودمت معطاء ومنبع للابداع
    امجد نجم
    امجد نجم


    عدد المساهمات : 50
    تاريخ التسجيل : 07/11/2011
    العمر : 59

    مي زيادة*** Empty رد: مي زيادة***

    مُساهمة من طرف امجد نجم الخميس يناير 12, 2012 1:54 am

    اروع قصص الحب بين جبران وبين مى
    قفد احبها جبران بااحساسه فقط
    دون ان يراها
    فقد كان جبران مهتم بكل ما تكتبه الشاعرو والاديبه
    مى زيادة
    ويشاء الله ان تنشأ بينهم علاقه وقصه حب رهيبه
    وعنيفه ولكنها راقيه جدا
    ويتفقا على الزواج ويتقابلا فى مطار بيروت
    ويعقد قرانه على الاديبه الرائعه
    قصه يضرب بها المثل فى حب الاحساس
    اقوى وارقى انواع الحب
    هو حب القلب والعقل حب التوافق الفكرى
    والالتقاء فى نقطه واحدة
    وهى
    انى اريدك ان تشاركينى حياتى ودنيتى
    لم ينظر كما نفعل نحن الى شكل او جسم او منظر
    انما نظر الى اعمق من ذالك
    الى قلبها
    سيدتى
    راق لى طرحك الجميل والمتميز عن شاعرة رقيقه جدا
    ربى يسعدك ويحفظك

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 12:59 pm