تعّلمتُ آنْ آحمَد آللّہ گثيراً . .
فـ مهمآ گآنت خسآرتي , آلا آنَّ هُنآگ
آلگثير مِمَآ يستوّجب آلشُگر :
آلحمدللّہ علّى گُل حّـآل
مَ دآمّ فِي آلسمّـآء منّ يَـحمِينيْ
فـ لَيسّ فِي آلأرْضّ
مِنّ يگسِرُنيْ
كُلْ مَكِسٌوّرْ سَيّنِجًبـرْ بِإذنٍ ﺂﻟﻟـَّـۂ . .
حِينْ يَعِلُمً آنْ آلِـيدْ آلمٌمتدّة
آلىْ آلسّمَآءْ . .
لآ تّعُودْ فَـآرِغةْ آبَـدْاً
حمداً للهِّ
طبعِيْ ڪذآإ لو -[ آنجرحْ . . . ||
. . . . . . . . . آسڪٺْ بذوقْ » !
أنني حين أكتب لك لا أريد أن تكتم بتجاهلك فم قلبي
فيخجل من البوح بما أصابه منك
ولا تُقيد يد إحساسي بصمتك
فلا أمدها لأتقاسم وجبات الشوق الدسمة معك
اتركني ادفنُ في حضنك ارتعاشات بردي
وأحفظ فيه دفء أمان ماعرفته إلا عندك
فبحق كل مالك عندي ومالي عندك
أجمعني ف أنا بعثرتني الدنيا من قبلك
رتبني فأنا قلبتني الأوجاع رأسا على عقب من بعدك
واقرأني بعين قلبك فسأظل أكتب لك
متهمة أنا بــ إقتحام خلوة إحساسك
ولا أبحث عن براءة فلتثبت أنت للدنيا إدانتي بك